يقول الشاعر اللي وإن دعوه لما قفه ما غاب من رجالن تسوق أرواحها من دون واجبها سعودي يعاهد دولته ويندد الإرهاب يموت ولا يخون أرضن تربى في مناكبها أنا مما جرى في المملكة مستغربن منصاب وأنا من قبل أشوف اللي جرى ربعي مكذبها على التخريب والإجرام يسعى المفسد الكذاب عدو يدعي الإسلام وأرض الله يخربها يعادي دولة تحكم بشرع الله بدون أسباب من ديار اليهود يجيك بأسلحته مهربها عقب ما لوثوا مخه وحطوه آله بثياب مبرمجة عداوتهم بمخه يوم جاك بها يحسب أنه يبي يترك على فعله بدون حساب ورجال الأمن في وجه العدى تاقف كتايبها وطنا نبذل الأرواح من دونك ولاترتاب شهادة في سبيل الله حضيض من يفوز بها وطنا كل شبر منك دونه تاقف الأشناب رجال ساهره لجل الوطن تفتل شواربها برأي أهل الوفا حكامنا ومعربين أنساب بحكم آل سعود المملكة فأعلى مراتبها ملوك عزوا الإسلام والله عزهم ثم طاب لنا العيش بأمن من شرق دولتنا لمغربها يزين الشعر في آل سعود وتكتب الكتاب ملوك يحفظ لنا الله حاضرها وغايبها وهبنا حبهم ولهم ولاءنا والله الوهاب وعسى الله شمسهم عن مملكتنا ما يغيبها ويتوب الله سبحانه عن المذنب لمنه تاب بدينن تطلبك يالله تكفى لاتخيبها