المرور الحوادث تتكرر في شارع (نفي) العام سعد حمود العازمي نحن أهالي نفي وكذلك المواطنون الذين يسلكون طريق الحجاز - القصيم للحج والعمرة تهدد حياتنا تلك التقاطعات الموجودة على الشارع العام بمدينة نفي خاصة تقاطع الشارع العام مع طريق عرجاء، وتقاطع الشارع العام مع شارع المستشفى وتقاطع الشارع العام مع شارع المدرسة الثانوية للبنين بنفي وكذلك تقاطع الشارع العام مع المدرسة الثانوية للبنات بنفي، حيث راح ضحية تلك التقاطعات أرواح بريئة وكان آخر ضحايا تلك التقاطعات طفل سعودي ومقيم سوداني في حادث وذلك في تقاطع الشارع العام مع شارع المدرسة الثانوية بنفي، لذا نأمل من المسؤولين بمرور الرياض النظر في تلك التقاطعات وذلك بوضع إشارات مرورية ضوئية، كما نأمل افتتاح مركز مرور في مركز نفي وذلك لصعوبة انتقال مرور محافظة الدوادمي للحوادث التي تقع بمركز نفي. التربية والتعليم نريد العدل ومساواتنا بالمدرسين الآخرين عنهم/ علي الناصر، مشعل العنزي - حفر الباطن نحن بعض من معلمي إدارة التربية والتعليم بحفر الباطن حضرنا إلى الإدارة بتاريخ 4 و5 و6/6/1421ه وقيل أن أسماءكم لم تصل من الوزارة بينما هناك بعض الزملاء في الحدود الشمالية باشروا في تاريخ 4/6/1421ه وكيف وصلت أسماؤهم للإدارة بينما نحن لم تصل إلا يوم الثلاثاء بتاريخ 7/6/1421ه وفوراً ذهبنا إلى مدارسنا وباشرنا في يوم التسليم وهناك زملاء لنا في نفس الإدارة ناموا عن ذلك اليوم وباشروا بتاريخ 8/6/1421ه. وقد تعينا على بند 105 ثم رسمنا بعدها وقد وضعنا على المستوى الثالث الدرجة 4 بينما هم وضعوا على المستوى الثالث الدرجة 5. هل ذلك اليوم محرم فيه الترقي حتى لا ترفع أسماءنا وأي نظام يحرم من باشر قبل بعدم وضعه على المستوى الذي يستحق (هل جزاء الإحسان إلا الإحسان). ولا نطالب وزارتنا بالمستحيل فقط العدل وإعطاء كل ذي حق حقه وتعويضنا عن الفترة السابقة ووضعنا على الدرجة التي نستحق وشكراً لكم على تعاونكم. الاتصالات حي آل سالم في مدينة الدلم يشكو ضعف خدمة الجوال نيابة عن سكان حي آل سالم - سالم محمد علي آل سالم حي آل سالم في مدينة الدلم بدون استقبال وارسال لخدمة الجوال وأن المتتبع لدور شركة الاتصالات السعودية وما تشهده من تطور فعال في جميع المجالات يصاب بالحيرة. فنحن سكان حي آل سالم في مدينة الدلم نشكو ضعف الإرسال والاستقبال لخدمة الجوال منذ أن أنشئ برج الجوال في مدينة الدلم. فنحن لم ننعم بهذه الخدمة التي أصبحت ضرورية جداً. فداخل منازلنا عندما نقوم بعملية الاتصال نجد عبارة (لا يمكن الاتصال) وبالمقابل حينما يتصل عليها أحد يفاجأ بعبارة (إن الهاتف المطلوب لا يمكن الاتصال به الآن) هذا عندما تكون داخل المنزل أما خارجه فتجد أبراج الجوال قليلة ومتبذبة. فالأمل بعد الأمل في الله في إخوتنا المسؤولين في شركة الاتصالات إيجاد حل لهذه المشكلة وبأسرع ما يمكن لأهمية هذه الخدمة..