مع طابعها المتميّز والمنقطع النظير من جهة، وتفوّقها التكنولوجي من جهة أخرى، أصبحت ساعة Big Bang رمزاً يجسّد فنّ الانصهار بأبهى حلّة. فهذه العلامة باتت انعكاساً للإبداع اللامتناهي، الذي يشكّل جوهر شركة صناعة الساعات السويسرية الراقية Hublot. إنّها فلسفة تقارب الفخامة في ظلّ تحرّر كامل من كافّة الرموز السائدة. لذا، فإنّ الموديلين الجديدين المحدودي الإصدار Big Bang 41 MM Broderie Sugar Skull وBig Bang 41 MM Broderie، المقدّمين في إطار معرض جنيف 2016، هما شهادة على هذه الإيديولوجية. فهاتان التحفتان تزاوجان بين الأنوثة الواثقة وقمّة الابتكار، كما تسلّطان الضوء للسنة الثانية على التوالي على تطريز سان-غالان الفاخر على حرير الأورغنزا. لقد أبصرت تحفة جديدة النور، ولا شكّ أنّها سترافق النساء اللواتي يعتبرن أنّ الاستقلالية تنمّ عن مزاج وأسلوب خاصين. دائماً ما تكون Hublot في طليعة الأبحاث الرائدة للحصول على أحدث الموادّ العالية التقنية، بينما تحرص على ضمان خبرة تقليدية. فهي أشبه بجسر يربط بين الماضي الذي يخبّئ في طيّاته آثار أكثر صانعي الساعات موهبة، والمستقبل الذي تغذّيه مفاهيم فنيّة مستحدثة– مختبرة بكلّ براعة وإتقان كافّة الاحتمالات. مع Hublot لا يعرف الابتكار حدوداً، فهو القلب النابض للشركة والمحرّك الذي يسيّرها. أمّا ساعة Big Bang فهي مرادف للانصهار بلا أيّ منازع؛ لقد وُلدت هذه العلامة لتكسر الرموز السائدة وقد برهنت على مرّ الزمان قدرتها على التميّز والتفرّد. باستعمال الراتنج المركّب والكربون والسيراميك، وابتكار مادّة Magic Gold واستعارة الدنيم، القماش الأساسي في خزانة ملابسنا، في صناعة ساعاتها... حرّرت Hublot عام 2015 حرير الأورغنزا المطرّز من المفاهيم الثابتة والأفكار التقليدية التي قيّدته لزمن طويل. فقد انتقلت شركة صناعة الساعات السويسرية بالحرفة اليدوية بعيداً عن عالم الموضة والأزياء وملابس النساء الداخلية واستخدمتها لزخرفة ساعة Big Bang. تمّ ذك على الحزام والقرص، لكن لم يقتصر عليهما فقط. فعام 2015، وللمرّة الأولى في تاريخ صناعة الساعات، يعمل التطريز المتشابك، المغطّى بألياف الكربون، كغلاف لصنع القرص والإطار الكربوني للساعة. أمّا تنفيذ هذه البراعة التقنية فتطلّب أعواماً عدّة من البحث والتطوير. وبالتالي، تعدّ ساعة Big Bang Broderie الأولى رمز الأنوثة الواثقة والسحر، مع مزجها بين شكلين من أشكال الخبرة السويسرية، كما نالت جائزة "أفضل ساعة للنساء" المرموقة في فعالية جائزة جنيف الكبرى للساعات للعام 2015.