كشفت ماركة الساعات العالمية جيجر لوكولتر عن رغبة بتقديم ساعة للمرأة المعاصرة متناغمة مع تصورها و خيالها، و تختزل الخبرة التي طورتها الدار منذ تأسيسها عام 1833، في صالون الساعات الراقية 2014 في جنيف. تجسد مجموعة "راندي - فو" اللقاء المثمر بين الساعة و صناعة المجوهرات. إبداعان جديدان يكرّسان الأنوثة المتألقة التي لا يمكن للزمن أن يغيرها. إنها كلاسيكية و معاصرة في نفس الوقت، و ترسخ نفسها بشكل طبيعي لتكون الرفيقة اليومية المخلصة. في هذه السنة، يقدم المصنع ساعتين جديدتين تعبران بامتياز عن الديناميكية و حرية الابتكار المتأصلة في ورشات جيجر لوكولتر. حجم جديد لقفص الساعة يتيح نحافة أكبر لِما أصبح الآن واحداً من الرموز، بينما تزين حجارة الماس وجه الساعة المشغول من صدف اللؤلؤ فتضفي عليه أنوثة مفعمة. أمّا ساعة "راندي - فو، تاريخ" فتتميّز بقلب نابض تحت إطارها النحيف. يمكن رؤية حركة الساعة بكل وضوح من خلال غطاء القفص الخلفي المصنوع من الكريستال السافيري، وهي تدفع بثبات مؤشر التاريخ الذي يظهر عند موقع الساعة 6. تطوف ثلاثية العقارب الزرقاء على مينا الساعة المزين بنقش مضفر مضلع يستحضر النسيج الناعم للحرير الطبيعي. وأتاحت جيجر لو كولتر في ساعتها الجديدة "راندي - فو، ليل و نهار" للوقت أن يزهو بشكل رائع على المينا المتلألىء المشغول من صدف اللؤلؤ، و تزيده ألقاً الماسات التي تعلو أرقام الساعات. يظهر عرض النهار/ الليل عند موقع الساعة 6 فيكشف عن رمز القمر بشكل شاعري مبهج، بينما تحيط النقط المذهبة بالمركز معطية أبعاداً إضافية للأنوثة الرشيقة في هذا الابتكار.