واليا نثر وقت الوسم من تفاريحه لا اقبل من القبلة مزونه عليه ثقال وصوت الرعد يقرب وتسمع تسابيحه ونظرة هماليل المطر كنها تمثال فيها وميض البرق تشعل مصابيحه وشوفة شعيبٍ سايل ومبطي ٍ ما سال من قوته لا فاض صبت تسافيحه يشوقني شوف النفل والغصن ميال في وسط روضٍ والابل في مساريحه وصارت فياض الارض من زينها تختال عبدالله سليمان العمار والروض الاخضر مزهر وفايحه ريحه الروض نمشي له ولو زادت الاميال مثل العديم يفز لا شاف تلويحه دام الشتاء بارد وفيه الليال طوال حلاته السمره وشبّه وتفويحه شوف اللهب بين الجمر زايد باشعال يترك هجوس القلب ينثر تباريحه تسرح به عيون المولّع ولو ماقال كنه يسولف للهب عن مجاريحه وحولك رفاقه فالهم ما مثيله فال من طيبهم زاد الصدر من تشاريحه الرفقه اللي في المكاشيت تشرح بال هي راس مال الشخص وقمة مرابيحه للبر عشق وخافقي دوم له ميال وقت الشتا والروض يرسم تفاريحه