الطير يطعم فرخه اليوم بدري همّة نشاط الطير مثل الخلايق متعلقٍ ما بين فوقٍ .. وحدري مستمتعٍ بالعطف نشوه .. ورايق غذّى صغاره يا عرب كيف يدري شفت الحنان اللي على الطير لايق عبدالمحسن محمد المحيسن - رياض الخبراء طاح الصغير وشاركوا في نجاته يساعدونه لين يرجع لبيته لازم يعود ويهتني في حياته الحل مرضي كيف انك لقيته لو يتركونه كان حانت وفاته طيرٍ صغير ما درى لو نهيته علي رشيد الرشيد - رياض الخبراء سبحان ربٍ يرزق الطير وأعطاه وأبوه زمّه وأمّه اللي تغذّيه هذا الحنان اللي من الطير شفناه يا ليت بعض الناس تمشي مماشيه العطف واضح وافهموا اليوم معناه شوفوا المروفة يا هني من مشى فيه خوفٍ عليه من العداء لا تعشّاه هذي كلامٍ ليت نفهم معانيه محمد عبدالعزيز الخنيفر - أشيقر معلّقه أم الكناري لها صغار تبي تدرّب ذا المطايير للطير في غابةٍ بأفريقيا كلها أشجار مشهورةٍ بالببغاء .. والعصافير مزاين عصافيرٍ لها تلفت أنظار غير الجمال أصواتهن كالمزامير سعود عبدالعزيز الهزاع - نعام سبحان منهو علّم الطير وأدراه يومه بنى عشّه على جرد الاغصان والا على صم الحجر كيف مبناه تصميم راقي ما بنى فيه إنسان مهندسٍ شكله من أوله لاقصاه ومعلّقٍ بين الفضاء وين ما كان منظر فريدٍ يا بكر ربي أعطاه عاطف على فراخه يغذيهم إحسان حمد عبدالله الوايلي - حوطة سدير الطير شنكر برجلينه يومه تدلاّ من العشّ والكلّ ساعده ويعينه والرّأس لا ينفقش فقش بالجو حلّق .. ويا زينه والأرض من فوقها يمش عبدالكريم عبدالرحمن السلّوم - القرائن محظوظ ياللي عاش ما بين الأثنين أمّه .. وأبوه متقاسمين الغلا له أمّه تلقى طيحته .. تمسكه زين وأبوه من فوقه يمد الرجا له رحمه من اللي معتني بالمساكين ربٍ كريمٍ ما يخيب الدعا له خالد ناصر المخيمر - روضة سدير للأم والفرخين عدّة مضامين لتضحيه مع عطف وإحساس وإلهام ومما تحوشه من رفيف الجناحين الأم للفرخين تجلب طعام في مهماً خالي بعيدٍ عن العين يحلى لمن رفّ الجناح المقام صوّره من له عدّة سنين .. وسنين بعثر بها تفكير بعضات الأفهام سعود عايش الحربي - جدة نرحب بمشاركاتكم الشعرية وما تلتقطه عدساتكم من الصور الهادفة والطريفة على إيميل الخزامى: [email protected] أو الفاكس رقم: 0114871070 ويا هلا.. صورة العدد السابق