بَرْقٌ وْهَبوب وْذكرياتٍ قِديمات وْغلا مداهيلٍ سقاها الغمامي هزّت شجون القلب وأخذت سجّات وأبعدت عن زخم المدن والزحامي في خايع لارحت له بعض الأوقات كنّي على الدنيا مِحَصّل مرامي لو المرام اللّي تمنّيت بالذّات أقفت به الأيام مثل الحلامي وأمضيت لي في تختخ البيد ساعات من الضّحى حتى ولٌوج الظّلامي ماشُوف به حيّ ٍ ولا أسمع به أصوات إلا هوى الغربي ونوح الحمامي شعر: خليل بن ذيب بن هدلان