صغيرة السن دلوعه ورعبوبه اجمل صفات الانوثه بنت تجمعها لاسلهمت رحت بين احظان غيبوبه وشلون لاشفتها والاذن تسمعها ياحظ منهي نصيبٍ له ومكتوبه قصايده في حضور الحسن يرفعها شعلة جمال القصيد وفاتحه بوبه هي العسل لابغى شاعر يدلعها من الحسب للحسب هالبنت مصبوبه ياحظ حرفٍ خذى منها ويسمعها ياناري اللي تحت ضلعين مشبوبه ماساقني غير ناري يومي اتبعها وانا ترى ثوب لكن غير عن ثوبه طبايعي غير عن حضرة طبايعها رغم انها غير مرتبطه ومخطوبه وماتحمل براسها وجةٍ لواقعها اناخطايه من الاسلاف محسوبه مادنقت عمةٍ من جد رافعهاٍ القمه اللي بنوها طوبةٍ طوبه اما رقت فوق والا مانرجعها خذيت انالشعر من عمقه ب مسحوبه ولالقيت الدرر مع اني اجمعها يانايف الشعرضاع الشعر ودروبه كيف الجزيله هزيلة وزن تتطلعها اما من الشعر نبصم بصمة التوبه والا معي ساحة الشعار نرجعها كم شاعرٍ قال ولسانه من ٍجيوبه يجيه حس ٍ ب قدر ارقام يودعها تشوفه الكل ماحدٍ قال باعيوبه ابصار عميت ولاتشعر مسامعها قصيدتي وثقت باعقول مكتوبه وخطت على قامة القمة وشارعها يوم ابتدت هالقصيده عند رعبوبه وطاوعتها غصب وارخت لي مسامعها