أرض.. مطر أم ذاك غيث منهمر وتحرك لغة الهجاء وتواضح العلماء حتى خلت ذلك من حياء وودت اني مثلهم اهب الحياة بلا ادعاء كلاً.. وماء وتعددت لغة الهجاء وتبدل الكون الفسيح وصار ينظر باعتلاء وتكلم العظماء حتى خلت ذلك بادعاء وخشيت اني مثلهم اهب الحياة بلا بقاء أرض.. سماء ويظل بينهما فضاء وتعطلت لغة الهجاء والشاعر المحزون ارهقه الرثاء وتعملق الاقزام حتى خلت ذلك كبرياء وخشيت اني مثلهم اهب الخيال بلا حياء جدب.. وباء وتغربت لغة الهجاء والكون مل من البقاء والروض كل من الرجاء وتقزم الامل العظيم وصار يرتقب الفناء وعلمت ان الكون مل من البقاء ألف.. وباء رباه نمتلك الدواء لنعيدها «ألفا وباء» ونعيد صوت تواضع لكن يغلفه النقاء لأود أني منهم أهب الحياة بلا ادعاء