كلا نقل طيره على كف يسراه ومن عقب وقت القرنسه شالوا الطير وياحلو صف الريش والموس بتلاه بطير يتيه ناظره بالتفاكير نادر بوصفه ماتعدد مزاياه من ضلع فارس ماتهجن من الجير وجت سالفة للطير وياحلو طرياه وشدوا على التدريب من غير تقصير لالاح بالملواح للطير ثم جاه استاسع الخاطر على أول تباشير ودايم على كفه يدارا مداراه من خوف لاريشه يجي فيه تكسير يمسح على وجهه وصدره بيمناه تدليل ورع مابلغ خمس صغير عشقه تعدا عشق عنتر وليلاه وحبه تعدا حب بيض الغنادير ولاقالوا الرخصة تر اليوم مبداه أمن الحماية صادر به تقارير وعبر الإذاعة والجرايد قريناه واستبشروا بالعلم كل الصقاقير ولاعاد فيها يارفيقي مراواه ولاباقي إلا ننقل الطير ونغير من فوق مايطوي بعيد المسافاه جيوب مصنوعة لقطع المشاوير بما على لينه نقطع شغاياه وإلا على النفد الطويلة مداوير وإلا عقارب نعقد الرأي وناطاه تفتيش مري بين قشع وعثامير لما تطيح العين بالخرب ونلقاه طلع عليه الطير من قبل ليطير وتل السبوق ومن طلبهن عطيناه ولكنه إلا بالهدد سالم الزير ورقا قليل الحض تدوير منجاه والطير يلحق ما يعرف المخاسير نوب يجي تحته ونوب يتعلاه لين شبكة شبك الطرف بالشناكير وطقه وشاله بالثنادي وخلاه وجرح الصوايد مثل جرح المسامير وجابه شلو يلعب معه وتلقاه والريش مثل الثلج ينزل تناثير ويوم أنزله بالقاع قام يتعشاه شره يمزر من ثناديه تمزير والوسم بالبيان حنا نتحراه نبي البراد محرر الطير تحرير صالح حمد الزيد