رصدت الأولى إغلاق عدد من المحلات التجارية في مدن عدة وخاصة الرئيسية منها على مختلف الأنشطة أبوابها في اليوم الأول من شروع الحملات التفتيشية في مهامها ضد مخالفي نظامي الإقامة العمل وذلك بعد انتهاء مهلة التصحيح التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين واستمرت لمدة سبعة أشهر وهو مايطرح العديد من التساؤلات اولها كيف كان هؤلاء يعملون مخالفين وهل المدة لم تكن كافية ام ان هناك من يعتقد ان هذه الحملة مجرد عاصفة ستنجلي . ثم ماهي الانعكاسات التي ستحدثها الحملة حول الاسعار نتيجة شح العمالة .