ستكون صفة اللاعب الذي تألق على صعيد الاندية وفشل على المسرح العالمي الاهم مترافقة مع ميسي وروني وكاكا ورونالدو حتى اشعار اخر، في حين ان الاداء الجماعي كان الصيغة الطاغية والعنوان العريض لمونديال “امة قوس القزح” وقد تجسد مع منتخبات المانيا واسبانيا وهولندا والاوروغواي التي عادت بفضل مدربها اوسكار تاباريز ونجميها دييغو فورلان ولويس سواريز لتلعب دورها بين الكبار بوصولها الى الدور نصف النهائي. اما بالنسبة لمسألة النجوم في هذه المنتخبات فهي معادلة لمفهوم “تذويب” النفس لخدمة الجماعية وان كان كل من هؤلاء المنتخبات يملك لاعبين لا يقلون شأنا على الاطلاق عن رونالدو وكاكا وروني وميسي، مثل توماس مولر ودافيد فيا وتشافي هرنانديز واندريس انييستا وفورلان.