منذ سنوات طويلة وإلى وقتنا الحاضر وهو لايزال الأب والداعم الأول للنادي الأهلي فهو والأهلي وجهان لعملة واحدة، فهو عشق ذلك النادي وأصبح عندما يذكر الأهلي يذكر ذلك الانسان الذي ابدع في حب الأهلي، فصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله يظل الرجل الأول الذي صنع أمجاد الملكي فهو وقف معه وسانده بروحه وعقله وماله إلى ان أصبح الأهلي متزعم البطولات وأصبح قلعة الكؤوس في جميع الألعاب فهو يقوم بكل جهد وبكل حب ووفاء وبلا كلل من اجل النادي الراقي سفير الوطن فإنه ذو نظرة مستقبلية لمستقبل النادي فهو يخطط له فكل انجاز يحصل عليه الأهلي يكتب بأسم خالد فالأهلي ... خالد ( أما آن الأوان ...؟! ) يختلف كل شخص منا في ميوله الرياضي فتجد هذا يعشق الأهلي والآخر يحب الهلال والآخر يشجع الشباب والآخر النصر وهكذا فنجدهم مختلفين ويكرهون بعضاً ... وحتى رؤساء الأندية حققوا تلك المعادلات التشجيعية التعصبية فتجد ان ذلك الرئيس يكره الرئيس الاخر وهذا الرئيس يتهم ذلك الاخر وتجد رئيس نادٍ يدعم نادياً اخر من أجل كراهيته للنادي المنافس ... وهكذا فأصبحت هنالك حرب وتنافر بين رؤساء الأندية ...؟ فلماذا كل تلك الأمور ..؟ فمن المعلوم ان رؤساء الأندية هم القدوة لجماهيرهم فكيف يكونون سببا في انتشار التعصب الرياضي ... فيجب عليهم مراجعة حساباتهم وأوراقهم و ألا يكونوا سبباً في انتشار الكثير من الظواهر السلبية المرفوضة في وسطنا الرياضي [email protected]