إنه منبع الحنان ... إنه تاج على رؤوسنا ... إنه ذو الايادي البيضاء ... إنه حبيب القلوب ... |قدم لنا كل الخير والخيرات ...أمر بأوامر ملكية تنصب جميعها في مصلحة المواطن ... جعل المواطن ينعم بحياة كريمة ... ولازال يقدم ويقدم من أجل بناء صروح تعليمية وعلمية وتقنية ورياضية وصحية ومعرفية تعود بالنفع للشعب السعودي. * شكرًا لك يا ملكنا الغالي ... أطال الله في عمرك فكل نبضة قلب تنبض بحبك وكل رمشة عين ترمش بحبك ... عشت لنا يا ملكنا وياقائدنا ... اللهم ادم الأمن والأمان على مملكتنا ... واحفظ قائدها من كل مكروه وشر وألبسه ثياب الصحة والعافيه يارب. ( فئة الضلال ياسعادة الرئيس ... ) يتطلع الانسان دائماً بأن يقدم كل ما عنده من أجل ناديه الذي يعشقه ويهواه فيتطلع بان يقوم بإدارة النادي فيقدم نفسه من اجل ان يصبح رئيساً فتمر الأيام ويصبح بفضل الله رئيساً للنادي وعندما يبذل الغالي والرخيص من أجل النادي ويكون ناجحاً في الرئاسة ينبت له حين ذلك أناس هدفهم الأول الوقوف ضده في جميع الأمور من أجل زعزعته ومضايقته ويستمرون في ذلك إلى ان يقوم ذلك الرئيس الذهبي بتقديم استقالته لأنه طفح به الكيل فلماذا كل تلك الأمور التي لا تصب في مصلحة الفريق فهم أصبحوا للاسف الشديد مثل الأحزاب هذا الحزب منتمٍ لهذا الشخص والآخر يتحكم بهم شخص آخر ونسوا ان هدفهم الأول هو مصلحة النادي والعمل جماعيا من أجل الرقي بالنادي وان يكون دائما متميزا ولا تكون طموحاتهم هي تمشية مصالحهم الشخصية على حساب النادي فتلك هي المصيبة الكبرى . [email protected]