1) المجلد الأول ويقع في سبعمائة وثماني واربعين صحيفة في كل صحيفة ستة عشر سطراً، احتوى هذا المجلد على مباحث تتعلق بالكعبة والاحداث التي حصلت في تلك الحقبة. 2) ويقع المجلد الثاني في ستمائة وواحد وثمانين صحيفة في كل صحيفة اثنا عشر سطرا وفي نهايته هوامش تتكون من ثلاثين صحيفة بعضها خال من الكتابة وهذا المجلد يحتوي على مباحث تتعلق بأماكن المناسك (عرفة ومزدلفة ومنى وبعض شعاب مكة وضواحيها من مقابر مكة والمدفونين فيها من الصحابة والتابعين والعلماء واعلام الرجال وعن العيون والمساقي والأربطة والمدارس، وعن المكوس الواردة بضائعها الى جدة وما يخص الحاكم منها. 3) ويقع المجلد الثالث في اربعمائة وواحد وخمسين صحيفة يتكون بعضها من ثلاثة عشر سطرا وهوامش من مائة وسبعين صحيفة بخط يختلف عن الخط الأصلي الذي كتب به الكتاب، وفي الملحقات تطرق المؤلف الى مباحث تتعلق بتاريخ اليمن ونجد والبحرين وقبائل العرب وغيرها مما يخرج عن تاريخ مكة والحجاز) الى تواريخ البلاد العربية المجاورة كما يتحدث بهذا المجلد عن المحامل التي كانت تصل الى مكة من حجاج مصر والعراق والشام واليمن والصدقات التي كان يرسلها السلاطين والملوك لتوزع على فقراء الحرمين الشريفين. 4) المجلد الرابع ويقع في ثلاثمائة وثلاث وخمسين صحيفة ويحتوي على ولاية الشريف الحسين بن علي على مكة من قبل الدولة العثمانية ثم قيامه بالثورة، كما يشتمل هذا المجلد على تاريخ الدولة الهاشمية في الحجاز الى عام 1342ه. 5) المجلد الخامس ويقع في ثلاثمائة وخمس وستين صحيفة ويضم بقية الدولة الهاشمية وتاريخها في الحجاز.. والخلاف بين الشريف والسلطان عبدالعزيز وتنازل الشريف عن العرش لابنه علي ومغادرته جدة والاتفاق على تسليمه السلطة الى السلطان عبدالعزيز وينتهي هذا المجلد باحداث عام 1349ه من الهجرة. 6) المجلد السادس ويقع في سبعمائة وخمس وثلاثين صحيفة وذتحدث فيه عن ولاية مكة من بعد فتح النبي صلى الله عليه وسلم لها وولايتها في عهود الخلفاء الراشدين، وفي الخلافة الاموية والخلافة العباسية وعن ولاة مكة من الاشراف وجيوش الدول التي تحكم الحجاز او تتطلع لولايته وكذلك امتداد نفوذ الدولة السعودية على الحجاز. 7) المجلد السابع ويقع في سبعمائة وست وخمسين صحيفة يتحدث فيها عن حدود بلاد العرب وتقسيمها وقبائلها وعن اليمن واوديتها وعن الكويت وامرائها آل الصباح، وعن نجد وحائل وامراء آل الرشيد حتى استيلاء الملك عبدالعزيز لحائل وعن القصيم ومدن نجد وقراها والاحساء والقطيف والعقير وعودة الملك عبدالعزيز الى الرياض واستيلائه عليها.