كنت أعيش مع زوجي وأبنائي في سعادة وحبور ردحاً من الزمن إلى أن دخلت حياتنا امرأة من جنسية افريقية هدّت أركان الأسرة وجعلته يترك زوجته وابناءه ويعيش في شقة استأجرها لها وأثثها ولكن زواجهما لم يدم بسبب مشادة كلامية حدثت بينهما لشكه في تصرفاتها، وذات يوم عاد من عمله ليجد شقته خاوية على عروشها حيث احضرت اخوتها وقامت بأخذ كل ما في الشقة ولم يتركوا له سوى بلاط الشقة وعندما عاد من عمله ورأى ذلك ضرب يداً بيد. أم مصطفى: جدة