تلقى محبو الباحث والكاتب الصحفي عمر_المضواحي، المهتم بالكتابة عن الأماكن المقدسة نبأ وفاته مساء أمس السبت، بصدمة وحزن بالغ؛ وشيعوه بدعوات الرحمة والمغفرة. ودشن محبوه وسماً باسمه #عمر_المضواحي لنعيه وتقديم العزاء لأسرته؛ وكتب أحدهم يقول: "رحم الله المضواحي وغفر له وأسكنه فسيح جناته.. نعم الرجل ونعم السيرة.. ستفقده الحرمين وآثارها". بينما كتب أحمد الشريف " لا حول ولا قوة إلا بالله ،إنا لله وإنا إليه راجعون، الصلاة على الفقيد في المسجد الحرام بعد صلاة الظهر والدفن في مقبرة المعلاة". وقال منيف الحربي "رحم الله الزميل عمر المضواحي الصحفي الماهر الذي خصص معظم عمله لأطهر البقاع، مكة والمقدسات". ونشر أحدهم صورتين من حساب المضواحي تبرزان مدى اهتمامه الاجتماعي قبيل وفاته بساعات، وكتب "غرد مُعزيّاً بأحدهم قبل 18 ساعة، وقبل 3 ساعات كتب ابنه خبر وفاته، رحم الله عمر المضواحي عرفته صحفياً موهوباً ومهموماً بمكة". وكتب علي اليامي يقول "تبكيك الأقلام قبل العيون رحيل الإعلامي صاحب الكلمة الرشيقة والطرح الصريح عمر المضواحي (إنا لله وإنا إليه راجعون) ". وغرد الشريف هاشم بن فيصل " اللهم إنه كان محباً مُجلاً لبيتك الحرام وأثاره الشريفة اللهم فتقبله برحمتك وعفوك وغفرانك، طبت حياً وطبت ميتاً أيها المكي الحر". وشاركت منال الهجاري الشريف قائلة "سمعت خبر آلمني جداً ..وفاة زميلي وأخي عمر المضواحي لا حول ولا قوة إلا بالله ... رحمه الله واسكنه فسيح الجنات .. إنا لله وإنا إليه راجعون". أما صاحب حساب شموخ فقال "رجل كان شغوفاً بمكة وعاشقاً لها وآثارها وتراثها والآن سيدفن فيها ويصبح جزءاً من أرضها، الله يغفر له ويرحمه وجميع موتانا ويصبر ذويه". وعنه كتب صالح الفهيد يقول " اليوم فقدت مكةالمكرمة أحد أبنائها الذين أخلصوا لها بحب ووفاء رحم الله صديقنا أبا عبدالمحسن إنا لله وإنا إليه راجعون"، ,أضاف عمر العريفي "نعم الرجل ونعم السيرة .. ستفقده الحرمين وآثارها". وكتب نجله على تويتر يقول: "إنا لله وإنا إليه راجعون، انتقل والدي إلى رحمة الله والدفن سيكون بمقبرة المعلاة بعد صلاة الظهر في الحرم الشريف.. دعواتكم له بالرحمة والمغفرة".