أسس محبو الإعلامي الراحل عمر المضواحي وسمين في «تويتر» حول وفاته، وكان خبر الوفاة انتشر على موقع التواصل الاجتماعي عقب تغريدة لنجل الفقيد عبدالمحسن قال فيها: «إنا لله وإنا إليه راجعون، انتقل والدي إلى رحمة الله، والدفن سيكون بمقبرة المعلاة بعد صلاة الظهر في الحرم الشريف، دعواتكم له بالرحمة والمغفرة». وقال الدكتور سعود كاتب «إنا لله وإنا إليه راجعون، رحم الله الزميل الصحافي عمر المضواحي وغفر له وأسكنه فسيح جناته، وألهم ذويه ومحبيه الصبر والسلوان». وقال الكاتب محمد العصيمي: «رحم الله أخي وصديقي الإعلامي الصادق مع نفسه والناس عمر المضواحي، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أسرته وذويه الصبر والسلوان». وقال الكاتب خالد السليمان في نعي الفقيدين سامي خميس وعمر المضواحي: «فقيدان للصحافة السعودية في أسبوع واحد، أسأل الله أن يتقبلهما وموتى المسلمين بواسع رحمته». وكتبت الكاتبة أسماء المحمد: «اللهم يمن كتابه، ويسر حسابه، واربط على قلوب ذويه وأحبته، تعازينا لأسرته ومحبيه». وقال الكاتب خالد طاشكندي: «رحم الله عمر المضواحي الصحافي القدير الذي قدم لنا مدرسة فريدة في الأعمال الصحافية المكية، وكان -رحمه الله- نموذجا عصريا للأزرقي والفاكهي». وغرد الكاتب هشام كعكي: «رحم الله الإعلامي العاشق لمكة المكرمة، عضو مبادرة «معاد» المكية». وأضاف عبدالخالق الغامدي: «رحمه الله، وغفر له، وأسكنه فسيح جناته، كان صوتا حرا للدفاع عن أطهر بقعتين، وتسليط الضوء عن الأخطاء التي ترتكب بحقهما».