توفي الكاتب والصحافي السعودي الزميل عمر المضواحي، ليل أمس، إثر نوبة قلبية مفاجئة. وعمل المضواحي في العديد من المجلات والصحف، كمجلتي "اقرأ" و"المجلة"، وصحيفة المسلمون، إضافة إلى عمله مديرا لمكتب صحيفة "الشرق الأوسط" في جدة، ثم مساعدا لرئيس تحرير صحيفة "الوطن"، وأخيرا عمل في صحيفة "مكة". جثمان المضواحي ووري ثرى مكةالمكرمة بعد ظهر الأحد في قبر المعلاة. (عناوين) ممثلة برئيس تحريرها وكافة منسوبيها تنعي الإعلامي الصحفي الكبير عمر المضواحي وتدعو الله تعالى أن يغفر له ويرحمه ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان ، وإنا لله وإنا إليه راجعون.