يعتبر الموظف هو الداعم الحقيقي لعجلة التطور والتنمية في الشركات، وهو أساس قوي لزيادة الإنتاجية، بل إنه لا يمكن أن نتصور نجاحات بدون موظفين يقفون وراء هذه النجاحات. يمر الموظف خلال رحلته بالعديد من المراحل، منها استكشاف بيئة العمل وإثبات وجوده أمام مرؤوسيه، وأيضًا بين مخالطة الموظف الإيجابي الذي هو شعلة من الحماس والحيوية والعطاء، متقنًا لعمله ونقيضه الموظف السلبي فتراه سلبيًّا في عمله، فهو يؤخر العمل ولا يكترث به، وإن قام به ففيه من العيوب والأخطاء ومبدأه في العمل ما لم ينجز اليوم ينجز غدًا، وما لم ينجز غدًا ينجز بعد شهر، ويرى نفسه أنه ضحية للآخرين، ويعمل ما في وسعه في سبيل إبعاد السوء عن نفسه. التركيز على سعادة الموظف مهم ومهم جدًّا في خلق بيئة عمل إيجابية توثر بشكل واضح على إنتاجية الموظف وولائه وأيضًا على رفع قيمة المنشأة، من خلال تفعيل البرامج والأنشطة التي تعزز من نشر الإيجابية والسعادة بين الموظفين؛ مما يؤدي ذلك إلى إتاحة بيئة عمل إيجابية تنقل السعادة بين الموظفين. في الختام إذا ما أرادت الشركات زيادة مستوى أداء موظفيها عليها أن تركز على سعادتهم. مقالات ذات صلة طلب مدرب الهلال يثير قلق عبدالله المعيوف اعتماد المخطط الإعلاني ل الرياض بمعايير تراعي هويتها العمرانية أبطال الصحة ينقذون حياة شاب في ساعتين بالإخلاء الطبي والجراحة العاجلة المنتخب السعودي يتعادل وديًّا مع رومانيا 4 وصايا صحية لضيوف الرحمن في المشاعر 12 خطرًا على الأطفال من ألعاب الإنترنت أكثر من 1700 حافلة مجهزة لنقل ضيوف الرحمن التعاون يضم 3 صفقات تزوير نتائج فحص كورونا في البرازيل والأرجنتين قبل نهائي كوبا أمريكا