أنصف وزير التعليم حمد آل الشيخ المعلمين والمعلمات والإداريين والإداريات بتوجيه تعديل التقويم المدرسي لتكون عودتهم جميعًا بعد عيد الأضحى المبارك. ونال قرار وزير التعليم إشادة واسعة وترحيب من جانب العاملين في هذا القطاع الواسع، مشددين على أن هذا التوجيه سيُحققُ المصلحةَ ويُسهم في تعزيز الرضا الوظيفي، كما قال عنه الوزير حمد آل الشيخ. وقالت لطيفة الدليهان: شكرًا وزير التعليم.. التأكيد على الحوافز بشكل رسمي وشامل لجميع الإدارات، وإعادة النظر في عودة الكادر الإداري قرارات صائبة تصب في مصلحة الميدان التربوي وتحفز الجميع وتعزز شعور اللحمة بين الوزارة والميدان. أما عبدالله الجهني فكتب: القادة الحقيقيون هم من يحرصون على جنودهم في الميدان ويهيئون لهم ظروف العمل التي تساعدهم على تحقيق أفضل الإنجازات التي تتحقق عندما يرتفع مستوى الرضا الوظيفي لدى العاملين، هنيئًا للمعلمين والإداريين هذا الفكر القيادي الناجح الذي سيثمر حتمًا إبداعًا وتميزًا. وبالنسبة إلى ريم فعلقت بقول: تعديل التقويم الدراسي لتكون عودة الجميع بعد عيد الأضحى المبارك، هي دلالة واضحة لحرصك واهتمامك بالجميع ودعمك لمن هم بالميدان فبارك الله فيك. في سياق متصل، أكد عبدالرحمن الشهري أن الشكر لا يفي وزير التعليم حقه، لأن قرار تعديل التقويم الدراسي أنصف المعلمين والمعلمات و الإداريين والإداريات وجميع من في الميدان التعليمي. وكتبت مها بنت شعلان بالقول: الرضا الوظيفي مفتاح الإنتاجية. من جهته علق ابن فريحان: القائد الناجح الذكي هو من يكسب رضا فريق عمله في فترات العمل الخاملة ليكسب منهم في فترات ذروة العمل أداءً مميزًا وبعشق أرفع لك العقال لحسن توجيهك ونظرتك الثاقبة في هذه النقطة تحديدًا.