تسعون عامًا بفخر عاشها الأبدى ب «الأوليات» ارتقى ونال ما قصدا الاتحاد العميد المارد الأعتى حقق المنجزات صانع المجدا «مهيمن» لم يفت في الساح إنجازًا أبدًا.. لديه شعار يرهب الضدا متوج في «المنصَّات» اعتلى قدرًا فمنذ «تأسيسه» إلى العلا شُداَّ ب»منجزات» تفوق العد لا تحصى وغيره لم ينل منها فما عدا ويحذر «الند» من إشعال غضبته الذعر ينتابه من يغضب الأسدا تجده في «أهبة « لحفظ مركزه فما أنزوى عن نزال ولم يكن صيدا ولايهادن ب «بالتسويف» في حق لديه حالًا نراه يضاعف الردا بعزمة لم تخر.. ولم يلن يومًا لا يبلى من «هزة» أبدًا ولا يصدا «عشق الجماهير» أين يكون لا تقوى عنه ابتعادًا ولا لبعده بُدَّا بلهفة واشتياق نحوه ترنو وأين يلعب في إمتاع من شهدا شغل «الإذاعات» و»التلفاز» قاطبة «والنت» في عصرنا فجاوز الحدا ومد كل «الجرائد» بالذي أثرى «طبعاتها» رونقًا أكرم بمن مدا تسعون عامًا بفخر عاشها الأبدى ب «الأوليات» ارتقى ونال ما قصدا والفخر ب»المنجزين» بمطلب أسمى في عرف أهل الوفا فافخر بمن كدَّا وبارك الله في أبنائه واهتف للطامحين لرفع الهام والبندا الوارثون الوفاء العزم والإصرار مدافعون «الشعار» وهم به الأجدى وبارك الله في العضو الذي ضحى بطيب نفس حباه المال والجهدا «عضو» رعى شأنه وذلل الصعبا وأعلى من قدره لا عبء لا قيدا وبارك الله في جمهوره أزكى روح الحماسة في أبنائه وقدا جمهور جم المزايا فخرنا نزهو هو الكبير احتراما ما غوى حقدا تتبع الناس بالإعجاب «ملعبه» وأين يلعب في إمتاع من شهدا وسابق العصر نحو «المونديال» ومن يسابق العصر حقًا عنده بُعدا وأدرك «المونديال» فعانق المجدا في «مهرجان» التحدي أبهر الحشدا كذا يكون «التفاخر» منجزًا يروى يضاف للمنجزات لموطن يفدى إذا سألت ومن موطن الأغلى «فخر النوادي» ومن.. ومن به سعدا لقلتها «الاتحاد» الفخر والمجد وأولًا في النوادي غيره بعدا وإن سألت ومن حظيت به الأحلى لقلتها «جدة» الميلاد والمهدا لقلتها «جدة» أعطتنا بما كفَّى ومثله ما احتوت أبدًا ولن تَلِدَا شاعر الاتحاد عبدالعزيز النجيمي