اعتبر لاعب نجم الاتحاد المعتزل محمد نور أن قضية اتهامه بالمنشطات "منتهية"، وقال: لا أدري لمصلحة من يتم اتهامي وعيناتي في سويسرا فحصت 3 مرات. وأضاف: أظن إن موضوعي مع لجنة المنشطات صار شخصي، لأني محمد نور! وتابع: الاستئناف اللي هي أكبر من لجنة المنشطات أعطتني براءة، ورغم ذلك يشككون، ولي حقوق لم آخذها. وكشف نور عنه أنه في مباراة الإعتزال سيقوم بإهداء الرقم 18 للاعب أتوقع أن يكون له شأن في نادي الإتحاد والمنتخب السعودي. ووصف محمد الشلهوب بقليل الكلام وكثير العمل، فيما حسين عبدالغني هو قلب الأسد. واعتبر عمر السومة من أفضل اللاعبين الأجانب خلال السنتين الأخيرة. ورأى نور أن مدرب نادي النصر السابق "كارينهيو"، مدرب نفسي أكثر من أي شيء آخر. وكشف عن عزمه دخول عدة دورات تدريبية، ليست في مجال الرياضة فقط بل حتى في مجال التلفزيون. وبين أنه خطته بعد الإعتزال متزنة لا دفاعية ولا هجومية، وقال: سوف أكون قريب من نادي الإتحاد، ولكن سأبدأ بالتركيز على الأكاديمية. وأكد حرصه على نادي الإتحاد، حيث قال: أقسم بالله العظيم من كثر حرصي على الفريق عرضت على الإدارة في وقت كانيدا إني أديّنهم 2 مليون عشان يمشوا أمور النادي، معتبرا أن المشكلة كانت في إدارة محمد الفايز. وأكد النجم الاتحادي السابق عدم استحقاقه للكروت الحمراء مع المنتخب السعودي، وقال: كنت مظلوم وحظي سيء أيضاً. وأضاف: في كأس الخليج 2004 كنت لاعب من 22 لاعب، فكيف أتحمل مسؤولية خروج المنتخب منها؟! وكشف نور عن قيام معلمة بتعيير ابنته بقضية المنشطات، وقال: لم أرفع قضية على المعلمة التي أهانت ابنتي وعيرتها بي أثناء أزمة المنشطات. وبين عضو الشرف الاتحادي منصور البلوي رفع قيمة اللاعب السعودي، في التعاقدات والمستوى، وقال: سوّى نقلة للكرة السعودية كلها، وجاب لاعيبة على مستوى عالي لنادي الاتحاد. وأوضى نور اللاعبين، قائلا: إذا فتح الله عليك لا تنسى من حولك من بسطاء، لأنهم سبب من أسباب رزقك.