* أهم المشاريع التنموية والتوجهات الإصلاحية حضوراً في السنوات الأخيرة هي (التغيير) و(إدارة التغيير) . * التنمية المتضمنة البرامج الإصلاحية الهادفة للتغيير على مستوى البلد أهم بكثير منها على صعيد الفرد ، ذلك أن التغيير الجمعي بتحول النظم المسيرة للأفراد ستخلق البيئة المحفزة للتغيير وتوقف سيطرة الروتين والتعود على عجلة التقدم ، فتحدث النهضة ، هكذا هي القيادة ، لا تنتظر ميل الأفراد للقبول واستعدادهم للانضمام له ، بل تقودهم ليكونوا جزءاً منه . * ميزانية الأولويات التي تتبنى معيار كفاءة الإنفاق لا حصص القطاعات ، مشروع تحول وطني عظيم تستمر خلاله برامج الإنفاق المقنن لتحقيق التنمية المستدامة ، و التعامل بالمرونة التي يتطلبها الحدث . * تنمية قطاع الإيرادات غير النفطية والشراكة الوطنية و دعم مساهمة القطاع الخاص وخلق فرص العمل وتهيئة البيئة الاقتصادية لتشجيع الاستثمارات الأجنبية تحول استراتيجي في التنمية الاقتصادية . * الموازنة العامة للعام 2016 تشهد التحول الكبير نحو الإصلاح الاقتصادي و تمثل امتداداً لسياسة الحزم السلمانية . * التحول الوطني الذي يرعاه رئيس مجلس الاقتصاد و التنمية ولي ولي العهد وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان تغيير يساند توجه سياسة الحزم و حكومة الكفاءات بتقويم أداء الوزراء والقيادات الوسطى و يكافح الفساد المالي والإداري . * التحول الوطني : يهدف لتحقيق طموحات الدولة ورفاه المواطن ببناء وطن قوي ، ويضع الأولويات في آليات تنفيذية واعدة ، تتركز في : إيجاد بدائل تدعم الاقتصاد الوطني ، وصناعة السياحة ، خصخصة الأجهزة الحكومية ، دعم المنشآت الصغيرة ، خلق وظائف تستوعب حاجة المواطنين ، دراسة لمعرفة الاحتياج الحقيقي للإسكان ، و الدعم الحكومي للكهرباء والماء لذوي الدخل المحدود و المتوسط ، وفرض الضرائب على تجارة التبغ . * حكومة الكفاءات والمقاعد الملتهبة كانت أيضاً تحولاً مهيبا . @Q_otaibi [email protected]