عزى صاحب السمو الأمير عبدالله بن تركي آل سعود، وصاحب السمو الأمير اللواء متقاعد بندر بن عبدالله بن تركي، أسرة آل سلطان وآل عبدالبديع بجدة في وفاة فقيدهم محمد صبري عبدالله سلطان، المستشار بوزارة الخارجية سابقا، الذي وافته المنية يوم السبت الماضي، وقد تمت الصلاة عليه في مسجد الجفالي، حيث ووري جثمانه الثرى بمقبرة أمنا حواء بجدة، معبرين عن حزنهم، سائلين الله عز وجل، أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر والسلوان. والفقيد شقيق كل من: عبدالرحمن، رحمه الله، محمود رئيس مجلس إدارة بترولوب سابقا، عبداللطيف أمين عام الاتحاد الإسلامي لمالكي البواخر، هشام من شركة أرامكوا، ووالد فيصل من منسوبي البنك الأهلي. وقد توافد عدد من المسؤولين والأعيان للمواساة وتقديم واجب العزاء منهم المستشار أحمد الحمدان، ووليد بافقيه، والعميد زكي رحيمي، واحمد المرزوقي، والدكتور توفيق رحيمي، ووجدي الطويل. المزيد من الصور :