كتب المغردون عدة تويتات حول التبرع بالأعضاء فهذا خالد خيري :"قطعة منك كفيلة بإنقاذ حياة شخص يعول أسرة وأطفال بعد مشيئة الله .. فالإنسان أولى بجسدٍ يأكله " الدود " .. ! " وكتب المغرد جميل :"قمّة العطاء وعمل إنساني راقي! أفهم الجانب العاطفي السلبي ولكن التحول العظيم في صحة المستفيد من التبرع سيلغي كل خوف أو تردد " فيما اعتبرت خلود التبرع بالأعضاء صدقة جارية :"اعتبرها شخصيا صدقة جارية وإدخال سرور علي قلب مسلم فليش الواحد ما يتبرع بأعضائه " وأيدتها سمر عمر فقالت :" التبرع بالأعضاء من أروع الصدقات "ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا" تشافى كثير من المرضى وفرجت على كثير من الناس من هذه الأعضاء وأنا أولهم ، ومن رحمة الله أن خلق للإنسان كليتين حتى يستطيع أن يتبرع بواحدة ، كذلك الكبد لو تبرعت بجزء منها تعود للنمو من جديد سبحانه " فيما كتبت نوف البلوي :" اتمنى من كل انسان قبل لا يموت يكتب وصيه بانه يتبرع بأعضائه لأنه ما بيستفيد منها بقبره ويكون له اجر انه احيا بسببه ناس مريضة " وكتبت ميساء الشيخ :"أدعم التبرع بالأعضاء واعتقد انها من الأشياء العظيمة انسانياً " وكتب مصعب الحمد :" والدي قبل سنوات طويلة أراني بطاقة تبرع بالأعضاء وأوصاني بتذكرها بعد عمرٍ طويل هذا النوع من الآباء يصنع جيلاً انسانياً ، اتفهم من يرفضها وهو حي خوفاً على صحته اما رفضها وهي ستتحلل فلا أفهم هذا وبدون شك أتمنى أن يستفيد حي من أعضائي بعد وفاتي " وبينّ معتز هاشم أن المملكة الأقل في التبرع بالأعضاء :"التبرع بالأعضاء المملكة من اقل دول العالم في التبرع بعد الوفاه للأسف ينتج عنه وفاه أكثر من 30٪ من المرضى على قائمه الزراعة " وكتب د. محمد جمال :"التبرع بالأعضاء شيء لا أنبل منه وبيعها شيء لا أقبح منه مع ذلك ينتشر التبرع بالغرب وينتشر بيع الأعضاء بالشرق ثم ندعي أننا منبع الأخلاق!"