هالصوت يا حلو نبراته على قدمه كل ما تقادم زمانه كل ما يهذب من زود ما اغليه صار اسمه كما اللزمه أردده بيني وبيني إلين أطرب جاني على مركب الذكرى كما النسمه بعثر حنيني بعد ما كان مترتب هو قلب هذا الحنين وروحه وجسمه وهو صاحب احساس صادق ما عرف يكذب موجود دايم مع إنه «خارج الخدمة» قريب للذات لو ما بيننا المنسب له قلب من طيبته أبيض من الشحمه وله روح من خفها ما ظنها تعطب ما يعرف الا الضيا.. ما يعرف العتمه وما يمشي الدرب لو كان الطريق احدب ياما اقتسمنا الشعر والطيش والحشمه ولو ضاق فينا الزمان ارواحنا أرحب وان ما كتبنا الشعر جا للشعر خَرمه من قوة الطيش كان الكيف والمطلب وما كانت أرواحنا باليأس منهزمه نهزم زمانٍ تحدانا وما نغلب يتأزم الحال واحنا أكبر من أي أزمه ومانحسب حساب كم نخسر وكم نكسب نرضى بمكتوبنا ونقول: ذي قسمه وما ناخذ أكثر من اللي لجلنا يُكتب اثنين وارواحنا بالحب ملتحمه نعرف وش اللي نبي من قبل ما نطلب