لا تلتفت يمي... ولا تحتريني! أنا هنا وقفت ركابي وريحت للماضي اللي كان بينك وبيني رفعت يمناي الكريمة... ولوحت ماني على كيفك... مثل ماتبيني حتى ولو اني صفحت وتسامحت! اعلمك..ز وانت اعلم الناس فيني آمسيت من ليلة طعونك ولا اصبحت من كثر صدماتي ونكسة سنيني هللت.. واستغقرت لله.. وسبحت ياما وياما.. شلتك ب (راحتيني) وياما على ضلوع الحنايا تمرجحت كل العلوم اللي ماابيها... تجيني واقول (مع نفسك ياليتك تصالحت)! امد لك ... عن كل طيحه / يميني لا تحسبنّي... في مطيحك تفرحت ذنبي: نحت اسمك.. بعد والديني ولو ينمحا المكتوب.. ما ينمحا النحت لكن قدر.. مكتوب لي في جبيني واليوم عن دربك / بدربي تسمحت! وان قادني ل.. أغلا الأماكن حنيني ابذكر انك... من مكانك تزحزحت ياطير ما انت بوسط صدري سجيني اكفخ.. وقابلك الفضا وين ما رحت شمع المحبة... كان اصابع يديني ياكثر ما ضويت لأجلك..ز وسرحت ل.. اقرب قريب لي.. ما ابيح كنيني واعلمك.. يوم اني ل.. شخصك ارتحت حطيتك ب.. عيني.. وغمضت عيني وياليتني: غمضت عيني ما فتحت! وفتحت عليني ودي اشوف ويني؟ ومع الاسف ومع الاسف منها طحت