قصيدة «غلاي» اللي لها اليوم تسع سْنين جديدة... ولكن في حناياه وش باقي؟ محبته في قلبي وطيفه بوسط العين وقصيدٍ كتبته فيه سمّي وترياقي يقولون شِبت وقلت ما دمت عاقل زين وترحل سنين العمر ما شابت أشواقي يا وجدي من الذكرى ليا ناموا السالين تِجدد عناي وتشعل النار باعماقي ( يا خالد عمير ) الحال يا خوك بين..وبين يا خوفي توديني عن أيام للراقي! أنا كنت ما طيق المفارق ولو يومين وذقت الفراق سْنين وشلون ينطاقي؟ تولعت به يا بو مشاري وحظي شين ليا من طرالي ما مضى ضاقت أخلاقي تناساني النسيان يا لوعة الوافين ولا بار به شعري ولا خانت أوراقي! باوصّيك يا خالد وحنّا من الحيين لو إنك بعيد وبيننا بْحور وآفاقي ليا مت تكفى رد الأخبار للغالين عسى يذكروني كل ما لاح برّاقي وداعتك قل للمترف العذب «حرف ال...ين» لا يبكي عليّ دْموع رحمة ولا اشفاقي عسى الله يبيحه كان بيني وبينه دين كفاية يقول: فلان وافي وصدّاقي !