جاء في ذروة الحديثِ حديثُ منه فوق الشفاه نسْجٌ خبيثُ قد تبدَّى نُعومةً كحريرٍ وهو بالإفك والضلال حثيثُ يا صديقي وقد حوى الوردُ شوكًا شطَّ حسنٌ له ، وشطَّ الوريثُ وكذا المرءُ قد يكون مغيثًا في رؤانا، وطبعُه لا يغيثُ فاجتنبْ قحطَ أعينٍ وقلوبٍ ما استوتْ سبْخةٌ وحقلٌ حَريثُ