بدا نداك يتعلق في سطوح الزجاج في خطوط الإسفلت يدخل... في شقوق البيوت في وجنة الرمل في شطوط البحر في السياج في وحشة الليل.. في ريح القلق.. في السكوت في لعاب الأطفال تصدا.. في كآبة قراج في لمة أحباب.. ومعسل.. وجلسة بلوت في أسرة تعيش بشرفها ماتسد احتياج في إنسان مطحون ماله في الحياة أي صوت في فركة يدين عاطل حول سوق الحراج يحسب ثمن حسرته من صادرات الزيوت في نظرة أم ويتامى كلما البرد هاج يصنع من أجسادهم معطف حرير وبشوت في وحدة أنثى بحلم أجمل سنين الزواج تلهث ورا العمر وتقبل يده لا يفوت دخلت سراق ما حست بك إلا الفجاج وأنا آخرالليل شفتك للمدينة تفوت الله محييك خذني للشوارع سراج أنت أجنبي والمدينة ساكنة بطن حوت.. شف هالنخيل الحزينة.. لافتات احتجاج! شف هالسحايب: دخان.. وهالطرق :عنكبوت! مدينة الزيت هذي مالها بي مزاج وأنا الوحيد الذي ماحولتني ربوت تلحف الروح ضيفة يانكيد الحجاج من وين لك غير روحي بآخر الليل قوت دامك نقيض الحياة وموت كل ابتهاج يا موسم البرد ممكن فيك موتي يموت..!؟