السالفة ما هي على مثل ما قلت باكر نوافيك بهموم حقيقه يا صاحبي كم ضاق بي الحال وأمهلت حتى لقينا في النهاية طريقه مال الفرج والصبر مال ومعه ملت والواقع اللي عاشنا ما نطيقه رح للغياب وكل ما شفتك أشعلت ليل الفراق وكل ذكرى عتيقه وخذني سؤال جاوبه كل ما جلت دار الصديق اللي عذل به صديقه وخذني الشتات اللي جمع كل ما أقبلت المنظر اللي خطوتينه تعيقه وآخر رمق حتى ولو قلت لي قلت العذر شاحب والمشاعر غريقه