تغريدات

- القلوب الحانية.. بلاسم شفاء للجروح.. وواحات سكون لكل الحيارى والتائهين.
- كلما قست عليك ظروف الزمان تلفت حولك ستجد دائماً قلباً حانياً يخاف عليك.
****
- قال لها ذات يوم: "أنا قادر على تحمل الصدمات أياً كانت.. فأصدقيني إن لم أعد شيئاً في حياتك"...
- يهرب من ذكرياته.. فتعيده انحناءاتها إلى الانغماس في تفاصيلها حتى النخاع.
****
- يتأمل أيام عمره ويحكي لها سنين تعبه وشقاه.. لا يعرف من أين يبدأ.. فكل تفاصيل حياته بداية ونهاية.
- يتمرد على عاطفته ليحمي ذاته من الانهيار..
****
- يتساءل هل نعشق السفر هرباً.. أم أنه حتمي لراحة الأعصاب وهدوء النفس؟!
- كلما عاد من سفر.. تذكر حضورها.
- يخشى أن ترقبه العيون فتصيبه في مقتل وهو بعد لم يكتف من حنينه لها..
****
- كان مع كل انبثاق فجر وإشراقة شمس ينتظر قدومها.
- غاب عن الوعي وهو يسرح في تفاصيل لحظات عمره بجوار حبيبته.
****
- قد تأتي أو لا تأتي.. لا يهمه كل ذلك لأنها بين حنايا وشغاف صدره.
- إن أبعدتها الأيام.. وأنساها الزمان.. فهي في ثنايا روحه.
****
- يخفي شوقه خوفًا من شماتة الآخرين.
- يداريها بين ضلوعه.. ويخفيها في مسامات جلده حتى لا يحسدوه عليها.
- كلما زادت أيامه عتمة.. وغابت الفرحة من حياته.. تذكرها فتضيء جوانحه وتشرق طرقاته.. ويزداد فرحه.