أبدى رجل الدين الشيعي في العراق مقتدى الصدر امس تأييده لقضية «الثوارالمعارضين للنظام السوري، ولكنه دعاهم إلى الإبقاء على الرئيس بشار الأسد انطلاقا مما يصفه «بمعارضة الأسد للوجود الامريكى والإسرائيلي في المنطقة»وقال في رسالة وجهها إلى «الثوار في سوريا الحبيبة، كونوا على يقين بأني مؤمن كل الإيمان بقضيتكم»، واضاف «ولكن هناك ثمة فارق بين ما يحدث في سورياو»الثورات العظيمة في تونس ومصر وليبيا واليمن»