الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
ممتاز الطائرة : الأهلي يواجه الاتحاد .. والابتسام يستضيف الهلال
رأس المال البشري.. محرك الثروة الوطنية
«سلمان للإغاثة» ينفّذ البرنامج التطوعي الثلاثين في مخيم الزعتري اللاجئين السوريين بالأردن
ميلوني: نريد التعاون مع أميركا في مجال الطاقة النووية
ترمب.. رجل لا «كتالوج» له
الغزواني يقود منتخب جازان للفوز بالمركز الأول في ماراثون كأس المدير العام للمناطق
نائب وزير الخارجية يستقبل وكيل وزارة الخارجية الإيرانية
المدرب الوطني خالد القروني: لجان اتحاد الكرة تحتاج تطويراً وتقليلاً للأخطاء
في توثيقٍ بصري لفن النورة الجازانية: المهند النعمان يستعيد ذاكرة البيوت القديمة
«تنمية رأس المال البشري».. تمكين المواطن وتعزيز مهاراته
تقاطعات السرديات المحلية والتأثيرات العالمية
هل أنا إعلامي؟!
فرح أنطون والقراءة العلمانية للدين
الاستمرار في السكوت
في إشكالية الظالم والمظلوم
انطلاق مهرجان أفلام السعودية في نسخته ال11 بمركز إثراء
حتى لا تودي بك تربية الأطفال إلى التهلكة
موعد مباراة الهلال القادمة بعد الفوز على الخليج
بعد 40 يوما.. ميتروفيتش يهز الشباك
ضبط إثيوبيين في عسير لتهريبهما (44,800) قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
وزير الدفاع يلتقي أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني
القبض على إندونيسي ارتكب عمليات نصب واحتيال بنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
وزير الدفاع يلتقي رئيس إيران في طهران
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا 1 لموسم 2025
أمير القصيم يستقبل مدير فرع الشؤون الإسلامية
نائب أمير منطقة جازان يطّلع على تقرير "الميز التنافسية" للمنطقة لعام 2024
نائب أمير منطقة جازان يضع حجر أساسٍ ل 42 مشروعًا تنمويًا
عبدالعزيز المغترف رئيساً للجنة الوطنية لمصانع الابواب والألمنيوم في اتحاد الغرف السعودية
نائب أمير جازان يرأس الاجتماع الرابع للجنة الإشرافية للأمن السيبراني
أمير القصيم يستقبل منسوبي تجمع القصيم الصحي ويطّلع على التقرير السنوي
معرض اليوم الخليجي للمدن الصحية بالشماسية يشهد حضورا كبيراً
وزير الاستثمار مشاركا في منتدى الجبيل للاستثمار 2025 أواخر ابريل الجاري
24 ألف مستفيد من خدمات مستشفى الأسياح خلال الربع الأول من 2025
تجمع القصيم الصحي يدشّن خدمة الغسيل الكلوي المستمر (CRRT)
تخريج الدفعة ال22 من طلاب "كاساو" برعاية نائب وزير الحرس الوطني
إلزام كافة شركات نقل الطرود بعدم استلام أي شحنة بريدية لا تتضمن العنوان الوطني اعتبارًا من يناير 2026
جامعة الإمام عبدالرحمن وتحفيظ الشرقية يوقعان مذكرة تفاهم
مشاركة كبيرة من عمداء وأمناء المدن الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية والأوروبية
استشهاد 20 فلسطينيًا
قطاع ومستشفى تنومة يُنفّذ فعالية "التوعية بشلل الرعاش"
الأمير سعود بن جلوي يرأس اجتماع المجلس المحلي لتنمية وتطوير جدة
موجز
وفاة محمد الفايز.. أول وزير للخدمة المدنية
سهرة فنية في «أوتار الطرب»
معركة الفاشر تقترب وسط تحذيرات من تفاقم الكارثة الإنسانية.. الجيش يتقدم ميدانيا وحكومة حميدتي الموازية تواجه العزلة
أنور يعقد قرانه
مجلس «شموخ وطن» يحتفي بسلامة الغبيشي
زخة شهب القيثارات تضيء سماء أبريل
5 جهات حكومية تناقش تعزيز الارتقاء بخدمات ضيوف الرحمن
الاتحاد الأوروبي يشدد قيود التأشيرات على نهج ترامب
إيران على مسافة قصيرة من العتبة النووية
متوقعة جذب تدفقات قوية في المملكة.."فيتش": 1.3 تريليون ريال حجم «إدارة الأصول» في 2026
القيادة تعزي ملك ماليزيا في وفاة رئيس الوزراء الأسبق
"التعليم" تستعرض 48 تجربة مميزة في مدارس الأحساء
قيود أمريكية تفرض 5.5 مليارات دولار على NVIDIA
قوات الدعم السريع تعلن حكومة موازية وسط مخاوف دولية من التقسيم
رُهاب الكُتب
سمو أمير منطقة الباحة يتسلّم تقرير أعمال الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خَواطِر × ظَواهِر – 15 ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 02 - 10 - 2011
مُشكلة الفضائيّات أنَّها حَمَلَت ثَقافتنا المَحليّة إلى العَالميّة، دُون أن نَستعد لذَلك، فأوقَعنا هَذا الانتشَار في مَطبِّ الحِيرَة وأحيَاناً الانتحَار..!
وأقرَب مِثَال عَلى ذَلك، أنَّ قرسوناً –أو نَادلاً كَما يَقول أهل الفُصحى- بَاغتني بالسُّؤال -ونَحن نَلتهم العَشَاء في مَطعم بريطَاني فَاخر-، قَائلاً: يا أخي هَل أنتَ مِن السّعوديّة؟! فقُلتُ نَعم، فقَال: مَا مَعنى «أُم الحَالة»؟! فقُلتُ لَه: هَذه عِبَارة تُقال في نَهاية جُملة شتيمَة، وهي بَقيّة مِن تُراثٍ سَخيف، يَضم أُمّهات كَثيرات مِثل: أُم الحَالة وأُم الجَماجم وأُم الدّود وأُم الرّجوم..!
****
مِن خِلال تَجربتي البَسيطة في الحَياة، وَجدتُ أنَّ الفَاسِق لَديه مِن المرُوءة أحياناً مَا لا تَجده عِند الآخرين، فمَثلاً عِندَما تَتعطّل سيّارتك في الطُّرق الطَّويلة بين المُدن، وتَطلب المُساعدة وتُؤشِّر بيَدك، ستَجد أنَّ مَن يُسمّون في نَجد «الزكرتية»، -أو «الصّيع والسمرمد» كما يُسمّيهم أهل الحجَاز- هُم مَن يُساعدونك ويَسحبون سيّارتك حتَّى تَبلغ مَأمنك..!
ومِن الطَّرائف المُتداولة أنَّ أحد السُّرَّاق أرَاد السَّرقة مِن بَيت قَومٍ فُقراء، فلَم يَجد شَيئاً، فقَال لَهم لمَاذا أنتم جَالسون؟! هيّا تَعالوا اسرقوا مَعي..!
وتروي طُرفة أُخرى أنَّ سَارقاً دَخل مَنزلاً لأحد الفُقراء، ولَم يَجد إلَّا فَاتورة الكَهرباء، فمَا كَان مِن السَّارق إلَّا أن فعّل مرُوءته، وأخذ الفَاتورة وسَدّدها، رَغم ارتفَاع أسعَار الكَهرباء وكَثرة انقطَاعه، ولَم يَفعل السَّارق هَذا إلَّا مِن بَاب المرُوءة، لأنَّ شَركة الكَهرباء تَجمع بين المَوت وخَراب الدِّيار..!
****
مِن أغرَب الأشيَاء التي نصرُّ عَليها -هنا- اشترَاط ارتدَاء الزِّي السّعودي –أو الوَطني كَما يُوصف- في الصّورة التي تُوضع في جَواز السَّفر، وكَما نَعلم أنَّ الجَوَاز يُستخدم للخَارج ولَيس للدَّاخل، ولا أعتقد أنَّ هُناك مَن يَلبس الزِّي الوَطني، خَاصَّة في البُلدان الأوروبيّة، لذَلك يَقع النَّاس في حِيرَة، حِين يُريدون مُقارنة صُورة السّعودي في الجَوَاز، مَع حَالته اللا صُورية، حِين يَكون حَاسر الرَّأس، ونَظراً لأنَّ هَذه مُشكلة كُبرى، فقد عَمَدَت الدّول الأُوروبيّة إلى المُطالبة بأن تَكون الصُّورة في تَأشيراتها طَبيعيّة مِن غَير تَغطية الرَّأس.. إنَّه سُؤال فَقط: مَتى يَتم تَوحيد الصّورتين..؟!
****
في السّنتين الأخيرتين أصبَح الشَّباب والشَّابات يُحبّون أن يَظهروا بمَظهر «كوووول»، بحيثُ يُعلِّق أحدَهم -أو تُعلِّق إحدَاهنّ- كَاميرا عَلى الصَّدر، ويَلتقطون الصّور، وكَأنَّهم رَحَّالة مِن الغَرب يَستكشفون قَرية الرّبذة شَمال المَدينة المنوّرة، وقد سَألني أحدهم مَا الذي جَعل الكَاميرا تَنتشر في السّنتين الأخيرتين؛ رَغم تَحفُّظ البَعض عَلى التَّصوير؟! فقُلتُ: إنَّه الفِيسبوك وتويتر يا عَزيزي، فالوَاحد مِن هَؤلاء يُصوّر هُنا وهُناك، ثُمَّ يَضع الصّور في صَفحته في الفيسبوك، ثُمَّ «يسوي نَفسه كوووول» وهو «من جنبها»..!
****
حَسناً، مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: إنَّ هَذه خَواطِر في ظَواهِر، أكتبها، ولَعلَّ مِن بَين القَارئات والقُرَّاء مَن هو مُعارض ومَن هو مُناصر، فألف شُكر للاثنين، لأنَّ الحَياة لَيست أكثَر مِن تَبادُل في وجهَات النَّظر، وإن اختَلفت الزَّوايا وتَبايَن البَصر..!!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
خَواطِر × ظَواهِر – 15 ..
«الربذة».. خرجت من تحت الأرض قبل 30 عاماً بعد أن أندثرت مئات السنين
مدينة تاريخية واقتصادية مهملة..والسياح يفتقدون اللوحات الإرشادية
رياض الفكر
المَزيد مِن الهِمَّة في إِبْرَاء الذِّمَّة ..!
مِن أحدَث نَواصي أبي سُفيان العَاصي..!
أبلغ عن إشهار غير لائق