أعلنت إرنست ويونغ عن انضمام 20 شريكًا جديدًا إلى كافة خدماتها وقطاعاتها في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ليصل بذلك عدد الشركاء في المنطقة إلى 123، مؤكدة أن هذه الزيادة في أعداد شركاءها، ما هي إلا انعكاس لالتزامها المستمر نحو التميز وثقتها بالمستقبل. وقال عبدالعزيز السويلم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة إرنست ويونغ الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: «إننا نواصل التركيز على أولويتنا المتمثلة في ترسيخ ثقافة مؤسسية تقوم على تعزيز وتشجيع النمو والتنوع والمشاركة. وأنا على ثقة بأن شركاءنا الجدد سيضيفون المزيد من الأفكار والرؤى الجديدة، وإلى جانب الجهود الدؤوبة التي يبذلها جميع موظفونا سنواصل تعزيز مكانتنا الرائدة في المنطقة». والجدير ذكره، أن أهداف إرنست ويونغ لا تقتصر على توظيف أفضل المواهب في بيئاتهم المحلية والالتزام بتطوير القيادات ضمن الشركة فقط، بل وعلى استقطاب أعلى الكفاءات. كما توفر لكوادرها خيارات التنقل الجغرافي، وخاصة بعد قيامها بدمج كافة نشاطاتها في 87 دولة في أوروبا والشرق الأوسط والهند وأفريقيا في منطقة واحدة باسم (EMEIA). وعلى ذات الصعيد، أعلنت شركة إرنست ويونغ عن انضمام 548 شريكًا جديدًا إلى مختلف مكاتبها المنتشرة في جميع أنحاء العالم. من جهته، قال جيمس تورلي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي العالمي لشركة ارنست و يونغ: «إن بناء الجيل القادم من الشركاء يشكل أمرًا حيويًا لبناء مستقبل الشركة. وما الزيادة الملحوظة في أعداد شركاءنا وموظفينا، هذا العام، إلا انعكاسًا لالتزامنا المستمر نحو التميز وثقتنا و تفاؤلنا بالمستقبل.» ويتوزع الشركاء الجدد على كافة مناطق عمل إرنست ويونغ بمعدل 206 شريكًا في الأمريكتين، 110 في آسيا والمحيط الهادئ، 209 في أوروبا والشرق الأوسط والهند وأفريقيا و23 في اليابان.