فى عيونه يبدو الطموح، كما ترتسم على ملامحه الجميلة تقاسيم الرغبة في النجاح. نعم هكذا يراه كل مَن عرفوه. إنه الطفل فهد عادل يوسف الغامدي. عاشق الريشة والقلم، وصديق الكتاب. طفل سبق عمره، وتفوق على أقرانه، وحدد هدفه في الحياة مبكرًا ليكون فى الغد طبيب المستقبل.