بهذا القول استهل مشعل الحربي رسالته التي بعث بها من المدينةالمنورة والتي وصف فيها ما حدث للطفل سامر في إحدى حدائقها بأنه إهمالاً لا يمكن السكوت عليه، وأضاف: تعرض الطفل سامر لصعقة كهربائية عندما كان يلهو في إحدى الحدائق العامة، ونتج عنها إصابته بغيبوبة الزمته العناية المركزة في المستشفى، مبديا تساؤله عن المتسبب في إهمال الحديقة التي يرتادها الصغار من الصيانة خصوصا الدوائر الكهربائة التي يمكن ان تكون قاتلة في حالة كانت مكشوفة وهو ما حدث للطفل سامر الذي كانت إصابته عن طريق سلك مكشوف في الحديقة.