القارئ الجميل والمثقف الرائع والعاشق للإبداع الأستاذ مسعد مسيعيد الحبيشي كما يسمي نفسه في تعليقاته كلفني بأن اكتب اليوم هذه الفكرة التي يراها هامة جدا حيث يقترح أن يتبنى سعادة رئيس التحرير الدكتور فهد آل عقران هذه الفكرة المتمثلة في اختيار أفضل تعليق للقراء وأفضل مقال في منتدى القراء ومنحه جائزة مع هدية من الجريدة وهي فكرة أراها أنا جيدة ولها مردودات ايجابية والقرار يعود لمن بيده القرار لأن مهمتي هنا هي الكتابة لا أكثر مثلي مثل كل الذين يكتبون في هذه الجريدة الموقرة واختلف عنهم في أنني ابن هذه الجريدة الذي تبنته وقدمت له أجمل الرعاية والعناية يوم جئتهم وفي صدري أملي وأمنياتي في أن أكون كاتبا فكانت الفرصة التي قدمتني للناس والشكر لله أولا ثم لكل الجهود والأسماء التي وقفت خلفي ولكل الذين قدموا لي اليمين أقدم لهم اليوم مني خالص الود والشكر مع خالص التقدير .. لأعود للفكرة التي قدمتها ليس إلا من اجلها وهذا القارئ الذي يجد كل العناية والتقدير من كل فرد ينتمي لهذه الجريدة وشعارها المعلن للملأ هو للقارئ الذي جعلت من صوته القلم وهو يلمس ذلك ومن فرط حبنا له وإعجابنا به كان قرار الجميع التواصل معه والعناية به وتلمس مطالبه والتعايش معها والكل يشهد بذلك لتبقى العلاقة بيننا وبين كل القراء والقارئات علاقة محبة ويبقى القلم صوت الحقيقة في هذه الجريدة ومن هؤلاء هذا القارئ الجميل مسعد الذي لا يتمنى للجريدة سوى النمو والتقدم ومثل هذا القارئ الثمين هو أهم مكاسب الكتابة وهو رأسمال هذه الجريدة والذي أتمناه أن يجد اقتراحه القبول واجده أنا في قائمة الفائزين وهي فكرة كانت منه قدمتها وكلكم مسعد وكلنا نكتب لكم ومن أجلكم . (خاتمة الهمزة) ... يقول ادونيس تنصب الذاكرة أمامي فخا من تفاصيل أيامي الغابرة وهي خاتمتي ودمتم . للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS تبدأ بالرمز (48) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى 88591 - Stc 635031 - Mobily 737221 - Zain