لا فضّ فوك يا أستاذنا الفاضل.. على الرغم من استمتاعي بالقراءة، لكني شعرت بغصة حارقة، لماذا..؟! بعد أكثر من 1400 سنة ما زلنا نحتاج لأن نثبت هذه المسلمات والبديهيات بينما بالمقابل المفروض أن الإسلام جاء وأنهى هذا الخلاف منذ قرون! لماذا لا يزال القصور في فهم المرأة إلى يومنا هذا- المرأة التي كرمها الله ورفع شأنها- كأننا نأبى إلا أن نعود إلى الجاهلية عنوةً.. هذه الأمة هي خير أمة أخرجت للناس، ويجب أن تكون قد تقدّمت عن هذه الأمور البديهية إلى ما هو أهم منها.. وشكرا على المقال الرائع.