إن يومنا الوطني الثمانين عزيز علينا توحدت فيه قلوبنا واتجاهاتنا وتوحد الشعب مع القيادة الحكيمة منذ مرحلة التأسيس الأولى، وهذا كله بفضل الله ثم بحكمة وحنكة مؤسس هذه البلاد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود.. فما لاقاه أجدادنا من حروب وتناحر وفقر وتخلف وعوز وحاجة وشتات قضى عليه الملك عبدالعزيز رحمه الله رحمة الأبرار. إن التطور الذي تعيشه هذه البلاد لم يكن ليتهيأ لنا لولا فضل الله تعالى، ومن ثم حكمة القائد المؤسس رحمه الله، إن ذكرى هذا اليوم غالية على الجميع وتحمل الشيء الكثير في نفس كل مواطن على تراب هذه البلاد. ربيع مانع آل قريشة رجل أعمال