أمل للأميرة بسمة المقال رائع ودائما سموك رائعة مثل مقالتك فدائما تفكرين في اصلاح هذا المجتمع في وقت كثرت فيه الراذئل والمجتمع محتاج حقا لكاتبة صريحة جريئة لا تخاف في الله لومة لائم فأكثر الله من امثالك وجعلك ذخرا للاسلام وللمرأة خاصة . متابع للدكتور الصويغ بصراحة الزواج من السعودية لا بد من دراسته فزواج مكلف جدا حفلات واشياء لا داعى لها ممكن يكون الزواج داخلىا والرجل السعودى اذا كانت امرأته مريضة اوكبيرة او متوفاة لايستطيع الزواج لغلاء المهور وكثرة الديون وغلاء الاسعار والسعودية جميلة وانسانة متفاهمة وراقية ولكن المشكلة فى التعقيدات المصاحبة للزواج وايضا لا يوجد مكاتب لتزويج السعودية والتعارف الاسلامى بقصد الزواج مع ضمان كافة الشروط الاسلامية بمنع التلاعب نسأل الله ان يسهل الزواج لمن يرغب سواء الاولى او الثانية والثالثة اوالرابعة ويفرج الكروب ويزوج كل مسلمة بزوج صالح وايضا الناس لا تريد متزوجا وهذا خطأ كبير ربما يكون المتزوج فيه خير كبير المهم الدين زائر لمحمد العامودي للأسف هذا الذي يحصل في دهاليز بعض الشركات التي لا تتعامل مع المراجع من أول مرة - بل تود الاطالة لمصلحة من ........ لاأدري ؟؟؟؟ ابو صهيب للقش أجدت والله يا استاذ عبدالغني عندما قارنت بين ما وقع في سوق الأسهم وبين ما يجري حاليا في العقار صورة طبق الأصل تماما ، الجميع متعجب ويريد مبررا فلا يجد ارتفاعات عجيبة ومتوالية ، ونخشى في النهاية ان يكون النزول اسوأ مما جرى في الاسهم وقد صدق سمو أمين الرياض وكان أمينا كما هو مسمى وظيفته ونصيحته غالية ونرجو ان يستجيب المواطن ويفطن لما يجري حتى لا تتكرر المأساة . ضاري للبتول سيدتي الكاتبة الفاضلة . . ان الحرية والمساواة والعدالة ونيل الحقوق أمور يتساوى فيها الرجل والمرأةأما مسألة انتساب الولد لأبيه فهي مسألة مبتوت فيها شرعا أما ابن السعودية من أجنبي فأظن ان الأنظمة عالجت مشكلته لكن الرجل لا يسمح له اصلا بالزواج من أجنبية. أنتن شقائق الرجال فلا تجعلن من أنفسكن عالما آخر غير عالمنا،ضعن أيديكن في أيدي أشقائكن ولنسع معا لتحقيق طموحاتنا وطموحات أمتنا. قارئ للدكتور العرابي الرياضة عند معظمنا هى ريموت كنترول لشاشة تلفزيون يتنقل بين قنواته التى تبث ((الكورة ))..وصحن فصفص..وكرسبي,,وعلك أو لبان ملون, وعلبة سجائر.وعدد من المخدات..والمساند..وإنشكاح على الظهر..وتسدح وصياح وغلبة وضجيج وأنواع مختلفة من الشتائم..والنقد الرياضى العبقرى..وشلة شباب أو شباب ومعهم صغار مترهلون هم والكبار ، يعانون من سمنة مفرطة وكروش مترهلة وارتخاء فى العضلات والمخ.هذه هى الرياضة أو المنتقين إلى الرياضة النظرية السلبية التى تنتشر بيننا...فمعظمنا سلبيون ..الرياضة عندنا نظرية ..وليست عملية..ليست ممارسة ولا تفاعل ولا مشاركة حقيقية جسمية..ولكن ترهل وتشجيع «بالغلبة»»والأكل ثم الخروج للشوارع على أظهر السيارات وسطوح الونيتات وكل أنواع المركبات وإزعاج خلق الله بأصوات منبهات..وصياح وبذاءة وتعدٍ على الأعراض وسد للطرقات..وإعاقة للمرور.فهل الرياضة عندنا غير هذا..؟ألا نرى هذه ونعايشه ونشتكى منه؟هل هى مشاركة شعبية وممارسة يقوم بها الجميع..أم أعداد محدوددة جدا..والبقية جمهور سلبى..مترهل؟فكيف تكون ومن أين تأتى الفروسية والنبل إن كان الكل متعصبا للنادى أو المنطقة أو حتى لاعب بعينه؟ زائر للدكتور الفضيل إن مقاومة الدولة الصهيونية الحالية بكل امتداداتها هو واجب وطني وقومي وإسلامي فإسرائيل هي رمز الدولة الظالمة في صورة حياتنا الحقيقة واليهود هم القوم الذين لعنهم الله في كل كتبه والعرب لا يمكن أن يسلموا ما لم يردعوا اليهود فلهذا أتفق مع الكاتب الأنيق أنه يجب أن نقاوم المشروع الصهيوني مقاومة حقيقة تبدأ من الغضب منه وتنتهي عند طلقات كل المقاومين الشرفاء على امتداد الأرض ولهذا يجب أن تقطع كل يد منهم فلا سلام مع الظالمين.