تكريم فقيه الأدب والثقافة والشعر عبدالله بن ادريس رجل الفكر والأدب في مهرجان جنادرية الثقافة والتاريخ والأدب .. جنادرية العز والكرامة والإباء .. كرم من كريم .. امتدادا للعطاء السخي لقائدي مسيرتنا ورائدي نهضتنا الملك الصالح عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين الأمير الإنسان الكريم سلطان بن عبدالعزيز وسمو وزير الداخلية رجل الأمن والاستقرار الأمير نايف بن عبدالعزيز حفظهم الله جميعا . وهذا التكريم لمثل هذا الشيخ العالم عبدالله بن إدريس وفاء من الدولة لرجال الفكر والأدب والثقافة في شخص أديبنا الشيخ عبدالله بن إدريس رجل التربية والتعليم بهذه البلاد المقدسة.. صادق الكلمة المقفاة .. أمنا وتربية للناشئة والشباب .. عرفنا فضيلته عن كثب، إبان اشتراكنا وإياه ورجال الثقافة والأدب، بمؤازرة الإخوة رؤساء وأعضاء الأندية الأدبية وروادها بالمملكة، الذين اثروا الساحة الأدبية بكل جديد ومأثور في إنكار الذات وتوسيع مدارك الشباب بتوحيد الله في الأقوال والأعمال، على ضوء آية محكمة وسنة متبعة وفريضة عادلة، في (امن واستقرار) بعيدا عن شح مطاع وهوى متبع وإعجاب كل ذي رأي برأيه. وحقا أن المكرم الشيخ ابن إدريس ورؤساء الأندية الأدبية الذين اعتراهم التجديد من السابقين وأعضائهم ورجال الصحافة والإعلام الذين شاركوهم العمل الإعلامي والصحفي الميداني، يستحقون التكريم من مشكاة ولي أمرنا وفاء لجهودهم الثقافية في جو من الحب والولاء للقيادة السعودية. كيف لا وهم صنو قيادة حكيمة ورشيدة في دنيا الفكر والأدب والثقافة ..والله يتولى الجميع بعنايته. آمين.