“لايوجد سرير شاغر” هل يُعقل أن مستشفى الصحة النفسية لا يوجد به سرير لمن يعانون من أمراض نفسية؟ رغم حجم المبنى، وقلة المرضى النفسانيين في المدينةالمنورة، وكان آخرها مريضًا نفسيًّا لم يحصل على سرير عندما قام بكسر زجاج السيارات، وأبواب المنازل في الحي الذي يقطن به، ممّا جعل أهالي الحي يستنجدون بالدوريات التي قامت بأخذه لمستشفى الصحة النفسية، وهناك اعتذروا عن وجود سرير له، فلماذا لا يكون هناك أسرة احتياطية للطوارئ؟ ولماذا لا يكون هناك تنسيق بين الصحة النفسية والمستشفيات الحكومية الأخرى، والمستشفيات الخاصة بدلاً من أن يترك المريض النفسي في الشارع؟