لاتزال شوارع حى الحمدانية بجدة تسبح فى بحيرات المياه الآسنة رغم مرور أسبوعين على الأمطار الأخيرة. وقال متابعون إن غيابًا كاملاً لوايتات الشفط أوصل الحى إلى هذه الصورة المتردية، وجعل الأهالى وتحديدًا طلاب المدارس يعانون من أجل الوصول إلى مقاعد علمهم، وطالب المتحدثون أمانة جدة بإيجاد حلول سريعة لأزمة المياه، وإنقاذ الحي من شبح الأمراض والأوبئة الذى يهدد الأهالى بعد تكاثر بعوض الضنك بشكل لافت.