أنعشت موجة الأمطار الأخيرة على مدينة جدة تشاليح السيارات بعد أن قامت الجهات المعنية بنقل السيارات التالفة التي جرفتها السيول إلى منطقة التشاليح لبيعها « قطاعي» مرة أخرى . من جانبهم قال مواطنون إن أصحاب التشاليح هم المستفيدون الوحيدون بما جرى لمدينة جدة و سيارات أهلها فيما أكد أصحاب التشاليح أنهم لا يستطيعون استيعاب كل هذه السيارات«المعطوبة» والتي يريد الاهالي بيعها .