يصل اليوم التوأم السيامي المصري "سلمى وسارة" برفقة والديهما إلى الرياض، لدراسة حالتهما والنظر في إمكانية إجراء عملية فصلهما في مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بوزارة الحرس الوطني؛ وذلك إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود. ويعد هذا التوأم هو الحالة رقم (118) التي وردت من (22) دولة حول العالم، جرت دراستها في البرنامج السعودي الوطني لفصل التوائم.