حذّرت كوريا الشمالية أمس الولاياتالمتحدة من الإفراط في استغلال «التقارب في العلاقات الشخصية» بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت تتعثر المفاوضات النووية بين واشنطن وبيونغ يانغ. والمحادثات متوقفة منذ فشل القمة الثانية بين الرجلين في شباط/فبراير في هانوي. وتبادل الطرفان مسؤولية العجز عن إحياء الدبلوماسية. واعتبر كيم يونغ شول أن قرب كيم وترامب هو ما سمح بإنقاذ العملية الدبلوماسية. لكنه أضاف أن هذه العلاقة لن تفعل كل شيء.