مع استعداد الأسر المكلومة لدفن ضحايا حادث إطلاق نار جماعي آخر بالولايات المتحدة، امتزجت مشاعر الحزن بالغضب وسط مؤشرات على احتمال وجود قصور في أمن المدارس وعلى أن الجهات الأمنية ربما لم تتوقف عند دلائل تتعلق بخطط المسلح. وعبرت أم بدا عليها الذهول عن عدم استيعابها لمسألة دخول مسلح إلى مدرسة وفتح النار بهذه البساطة وناشدت الرئيس دونالد ترامب التحرك. وقالت إنها قضت ساعتين في إعداد ترتيبات جنازة ابنها البالغ من العمر 14 عامًا.