أشجار الزينة التي تتوسط الطريق العام للمدينة الذي يحمل اسم المؤسس الراحل الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه وخاصة عند التقاطعات بحاجة إلى إعادة نظر بالقيام بارجاعها إلى الخلف ووضع بديلا عنها رصيف خرساني نظرا للطريقة الخاطئة التي وضعت عليها لكونها تحجب الرؤية عن القادم إلى الشارع من الجهة الشرقية والغربية مما سبب وقوع كثير من الحوادث عليه. يشكل ملتقى مدخل شارع الأربعين بحي الزهراء مع طريق بقعاء القديم خطرا محدثا يحيط بسالكي هذا الطريق بسبب عدم وجود أية اشارة تنبيهية وخاصة للقادم من الجهة الشرقية بالإضافة إلى وجود عمود كهربائي في منتصف مدخله دون حواجز اسمنتية أو اشارات تحذيرية, تنتشر في بعض شوارع مدينة حائل ظاهرة السيارات الخردة التي توقفت عن العمل لأسباب مختلفة والتي تحمل على جنباتها (بالخط) الأحمر العريض تزال فورا أو التي مضى على معظمها سنوات عدة دون أن ينفذ صاحبها أمر البلدية الذي اكتفى مراقبها بوضع هذه الكلمات دون التعقيب عليها, وادي (متنزه مشار) الطبيعي المتميز كغيره من أودية حائل بوجود (البطحاء) النقية والنظيفة المتنفس ليلا للأهالي والمصطافين بحاجة إلى تعديل وضع التربة فيه بردم الحفر وإزالة بعض الحواجز التي وضعت بدون فائدة, شارع الثلاثين الواقع بين المطار وحالة عمار (أوشارع قفز الحواجز) كما يسميه الكثيرون الذي أصبح الشغل الشاغل لمرتاديه بسبب تعداد المطبات الصناعية التي وضعت في كثير من أطرافه. فهد صالح الضبعان